تحدث و استماع"1"

mass communication الاتصال الجماهيري
مصطلح "الاتصال الجماهيري" هو مصطلح يستخدم في مجموعة متنوعة من الطرق التي ، على الرغم من احتمال حدوث بلبلة ، وعادة ما تكون واضحة من السياق. وتشمل هذه (1) إشارة إلى الأنشطة التي تضطلع بها وسائل الإعلام ، كمجموعة ، (2) استخدام معايير لمفهوم "غزارة ،" للتمييز بين وسائل الإعلام وأنشطتها ، و (3) بناء أسئلة حول الاتصالات كما تطبق على الأنشطة التي تضطلع بها وسائل الإعلام. إلى حد كبير إلا في الثالثة من هذه الاستخدامات لا تأخذ العملية الفعلية للاتصالات أمرا مفروغا منه.
"الاتصال الجماهيري" فضفاضة وغالبا ما تستخدم للإشارة إلى التوزيع من وسائل الترفيه والفنون والمعلومات ، ورسائل عن طريق التلفزيون والإذاعة والصحف والمجلات والأفلام والموسيقى المسجلة ، وما يرتبط بها من وسائل الاعلام. هذا الاستخدام العام للمصطلح ليست سوى مناسبة وتعيين السمات الأكثر شيوعا المشتركة خلاف ذلك من الظواهر المتباينة مثل البث التلفزيوني ، والكابل ، وتشغيل الفيديو ، الإسقاط المسرح ، وسجلت أغنية والبرامج الحوارية الإذاعية ، والإعلانات ، وعلى الصفحة الأولى ، صفحة المقالات الافتتاحية ، والرياضة ، القسم ، والكوميديا صفحة من الصحيفة. في هذا الاستخدام "الاتصال الجماهيري" ويشير إلى الأنشطة التي تضطلع بها وسائل الاعلام ككل ، وتفشل في التمييز بين وسائل الإعلام الخاصة ، وسائل الاتصال ، وأساليب من النص أو القطع الأثرية ، وإنتاج أو حالات الاستقبال ، أو أية مسألة من مسائل الاتصالات الفعلية. لهذا الغرض فقط التحليلية استخدام مصطلح يخدم هو تمييز وسائل الاتصال الجماهيري من الأشخاص ، والمجموعات الصغيرة ، والوجه الآخر وجها لوجه حالات الاتصال. والثاني استخدام مصطلح ينطوي على معايير مختلفة من غزارة التي يمكن التي مورست في تحليلات وسائل الاعلام وحالات الاتصال الجماهيري.
هذه المعايير قد تشمل حجم والتفريق بين الجمهور ، وعدم الكشف عن هويته ، التزامن ، وطبيعة التأثيرات بين أفراد الجمهور وبين الجمهور ووسائل الإعلام.
الروائع التلفزيونية الحية في العقود الأخيرة قد يكون مثال للاتصال الجماهيري. هذه يمكن أن تشمل مثل هذه الاحداث الخطيرة والجنازات من جون فيتزجيرالد كينيدي أو مارتن لوثر كينغ جونيور ، والمثيرة الترفيه مثل الألعاب الأولمبية ، والفناء ، وحفل توزيع جوائز الاوسكار. هذه الإرسال توزع في وقت واحد ، وبغض النظر عن الاختلافات الفردية أو الجماعية لأفراد الجمهور الترقيم في عدة عشرات أو حتى بضع مئات من الملايين. خارج مجموعاتهم المحلية الخاصة بها ، هؤلاء الأعضاء الحاضرين لا يعرفون شيئا عن بعضها البعض. ليست لديهم فرص حقيقية للتأثير على التمثيل التلفزيوني للأحداث أو تفسير تلك التأكيدات من قبل أفراد الجمهور الآخر.
وعلى النقيض من الجمهور لمعظم قنوات تلفزيون الكابل هو أصغر بكثير وأكثر تنوعا من غيرها من فئات الجمهور. الجمهور للصحف والمجلات ، والأفلام هي أقل وقت واحد ، ومرة أخرى أصغر حجما وأكثر تنوعا ، وهناك احتمال لتدفق من التأثيرات المحلية والناس يتحدثون عن المواد وتوصي الأفلام. ولكن بالمقارنة مع رسالة أو مكالمة هاتفية أو المحادثة ، وفريق المناقشة ، أو محاضرة عامة لجميع وسائل الإعلام هذه الاتصالات هائلة تنتج أكثر ضخمة على كل معيار.
كل من المعايير المستخدمة في تحديد وسائل الاتصال الجماهيري بالحيرة عندما يحتمل أن تكون واحدة تعمل في مشروع بحثي محدد أو دراسة نقدية. المشكلة الأكثر التباس مصادفة عند تحديد مستوى التحليل. وينبغي أن يكون للقلق مع حدث واحد أو التواصل مع أحداث متعددة ولكن على قناة اتصال واحدة؟ ينبغي أن يكون التركيز على قنوات متعددة ولكن وسيلة واحدة؟ هل السؤال المركزي القلق لحظة من الزمن ، أو عصر ، والمجتمع والأمة ، أو العالم؟
أكثر من يستخدم مصطلح "الاتصال الجماهيري" تندرج في واحدة من هاتين الفئتين الأولى ، إما أن أشير إلى الأنشطة التي تضطلع بها وسائل الإعلام ككل ، أو الإشارة إلى غزارة أنواع معينة من التواصل وكلاهما يستخدم في مشتركة أن أنها تأخذ مسائل الاتصالات من أجل منح وبدلا من ذلك التركيز على غزارة في نظام التوزيع والجمهور. يوجه الاهتمام إلى ما يسمى وسائل الإعلام لأنها هي النظم المؤسسية والتكنولوجية قادرة على انتاج الجماهير الشامل للتوزيع الشامل "الاتصالات". الاتصالات ، وبعد ذلك ، ينتهي ضمنيا بأنها نوع من كائن (رسالة ، النص ، والقطع الأثرية) التي يتم استنساخها ونقلها عبر وسائل الإعلام هذه. بالنسبة لبعض أغراض هذا قد يكون تماما تعريف الحق. ولكنه يحد من قدرتنا على التعامل مع الاتصالات بوصفها الإنجاز الاجتماعي ، والناس لا شيء بدلا من ككائن أن يحصل على نقلها من مكان إلى آخر. إذا كان الاتصال هو أمر الناس ، ومن ثم قد تكون أو لا تكون ناجحة ، أو قد لا تكون صحية وسعيدة. إذا كانت وسائل الاتصال "للمشاركة" على سبيل المثال بدلا من "لنقل" ، ثم ماذا ، إذا كان أي شيء ، هو من الأهمية المشتركة عند الناس مشاهدة برنامج تلفزيوني.
علماء الاتصال الجماهيري غالبا ما تكون أكثر اهتماما في الاتصالات باعتبارها إنجازا الاجتماعية مما هي عليه في وسائل الإعلام ونظم التوزيع الشامل. هذا الاهتمام هو على أساس الاستقلال الفكري من العادات القائمة كلا من المصطلحات ، والأهم من ذلك ، من المؤسسات الإعلامية كما أنها موجودة. كتلة الأجل ، ومع ذلك فإنه يمكن تعريفها ، ومن ثم يعامل التأهيل على المدى الاتصالات ، ومع ذلك فإنه يمكن تعريفها. مثل هذه المناورات والفكرية ، وبالطبع ، لا يمكن العمل بها في مجموعة كبيرة ومتنوعة من الطرق ، إلا أمثلة قليلة لن يكون كافيا.
في واحدة متطرفة ، إذا كان الاتصال يتم تعريفها بحيث التفاعل بين الطرفين هو معيار ضروري ، كما هو الحال في "البلاغ هو التفاعل الرمزي ،" والشامل هو الذي يعرف بأنه مجموع الكيانات غير متفاعلة ، ثم وسائل الاتصال الجماهيري هو مجرد تناقض فى اللغة واستحالة. في الطرف المقابل ، إذا كان الاثنان الاتصال الجماهيري يتم تعريفها بأنها تنطوي على أي سلوك رمزية موجهة "إلى من يهمه الأمر" ، ثم اختيارات من الملابس والأثاث والأجهزة والأساليب ، ضعية الجسم والإيماءات ، وغيرها من أي نشاط علني يمكن ملاحظتها ربما عد والاتصال الجماهيري. كل من هذين النقيضين قد يبدو مثل الألعاب الفكرية مجرد لكنها مهمة على وجه التحديد لأن عقلانية تفرج عنهم من القيود العملية التي نعمل في إطارها في العوالم الأخرى. مساهمة الألعاب الفكرية مثل هذا هو بالضبط لحفز التفكير الجديد. ربما أن نتوقف قليلا للنظر في فكرة أن وسائل الاتصال الجماهيري قد يكون مستحيلا يمكن أن تساعدنا على فهم بعض التناقضات وأوجه تباين في الثقافة الأميركية المعاصرة.
l
مها 42610154